مستويات الكومارين في القرفة: الدليل النهائي (السلامة والأنواع)

هل لديك مخاوف بشأن الكومارين في القرفة؟ خطوة ذكية. للحفاظ على وجباتك آمنة ومغذية، عليك معرفة مكونات التوابل. والكومارين ليس استثناءً.

هذا الدليل مُركّز على عرض الحقائق. في DRUERA، نلتزم بتزويد عملائنا بجميع المعلومات التي يحتاجونها لاتخاذ خيارات مدروسة بشأن التوابل التي يستخدمونها.

سنقوم بتفصيل مستويات الكومارين في أنواع مختلفة من القرفة، من الأكثر شيوعًا إلى النادر، ومناقشة ما يعنيه ذلك لصحتك.

الأمر كله يتعلق بمساعدتك على الاختيار بحكمة لتستمتع بنكهة القرفة دون قلق. تابعنا لمعرفة أي أنواع القرفة آمنة على رف التوابل الخاص بك ولصحتك.

ما هو الكومارين ولماذا هو مهم؟

الكومارين (1,2-بنزوبيرون، الرقم الكيميائي 91-64-5) مركب طبيعي موجود في نباتات مثل القرفة وحبوب التونكا وحتى الفراولة. وهو ما يجعل رائحة قرفة كاسيا تشبه رائحة الفانيليا، وطعم شاي وودروف الحلو الترابي.

لكن إليكم المفاجأة: مع أنه غير ضار بجرعات صغيرة، إلا أن الإفراط في تناوله قد يضر بالكبد. فكّر فيه مثل الأسبرين: مفيد بكميات صغيرة، وخطير إذا تجاهلت التفاصيل الدقيقة.

لماذا يجب عليك الاهتمام؟

الكومارين ليس مجرد مكون من مكونات التوابل. ففي خمسينيات القرن الماضي، حظرت الولايات المتحدة اصطناعي الكومارين في الأطعمة بعد أن ربطت الدراسات جرعات عالية منه بتلف الكبد لدى الحيوانات. والآن: المصدر الرئيسي للكومارين هو تحدث بشكل طبيعي القرفة هي المادة الأساسية للكومارين في أنظمتنا الغذائية. ومن المهم معرفة أن أنواع القرفة المختلفة تحتوي على مستويات مختلفة من الكومارين.

معظم الكومارين في نظامنا الغذائي يأتي من قرفة كاسيا (المنتجات الرخيصة ذات النكهة القوية الموجودة في محلات البقالة).

تظهر الدراسات التي أجرتها هيئة سلامة الأغذية الأوروبية (EFSA) أن تناول القرفة كاسيا (النوع الشائع في متاجر البقالة) بانتظام هو الطريقة الأولى التي يصل بها معظم الناس إلى مستويات الكومارين الخطرة. لماذا؟

• عبوات القرفة الكاسيا 1-8% كومارين، اعتمادًا على التنوع.
• سيلان (القرفة "الحقيقية")؟ فقط 0.004–0.02%. وهذا أقل بـ 250 مرة.

ال المعهد الاتحادي الألماني لتقييم المخاطر (BfR) تحذر مجلة Journal of Neuropsychology من أن مستخدمي القرفة الصينية بكثرة - مثل الخبازين أو شاربي الشاي يوميًا - قد يتجاوزون حدود الكومارين دون أن يدركوا ذلك.

إن استهلاك كميات كبيرة من القرفة كاسيا على مدى فترة طويلة من الزمن يمكن أن يتجاوز الجرعة اليومية الموصى بها ويشكل خطراً على الصحة.

الكمية اليومية المسموح بها (TDI): ما هو الحد الأقصى؟

قامت هيئة سلامة الأغذية الأوروبية بحساب الكمية اليومية المسموح بها (TDI) لكل كيلوغرام من وزن الجسم يوميًا.

هيئة سلامة الأغذية الأوروبية تي دي آي هو حاجز الأمان الخاص بك:

• 0.1 ملغ من الكومارين لكل كيلوغرام من وزن الجسم يوميا.
• مثال: يمكن لشخص بالغ يبلغ وزنه 150 رطلاً (68 كجم) التعامل معه بأمان 6.8 ملغ من الكومارين يوميًا.

ولكن هنا حيث يصبح الأمر حقيقيا:

• 1 ملعقة صغيرة من القرفة الصينية ≈ 6-18 ملغ من الكومارين (حسب النوع).
• 1 ملعقة صغيرة من سيلان ≈ 0.02–0.08 ملغ.

ترجمة: بالنسبة لهذا الشخص البالغ الذي يزن 150 رطلاً، ½ إلى 1 ملعقة صغيرة من كاسيا يوميًا قد تزيد من الجرعة اليومية الموصى بها. سيلان؟ ستحتاج 85+ ملعقة صغيرة للوصول إلى الحد الأقصى. (حظا سعيدا في ذلك.)

من هم الأكثر عرضة للخطر؟

• عشاق القرفة اليومية: فكر في دقيق الشوفان أو اللاتيه أو العصائر باستخدام كاسيا.
• أطفال: انخفاض وزن الجسم = انخفاض القدرة على التحمل.
• هل لديك مشاكل في الكبد؟ إن المشاكل القائمة تجعل الكومارين أكثر خطورة (المزيد حول هذا لاحقًا).

النقاط الرئيسية:

• 🚩 قرفة كاسيا = المصدر الرئيسي للكومارين في النظام الغذائي. تعامل معه كالملح - رشّه، لا تجرفه.
• ✅ القرفة من سيلان = آمنة للاستخدام اليوميقم بتبديله إذا كنت تستخدمه بكثرة.

مستويات الكومارين في أصناف القرفة: أنواع مختلفة من القرفة والكومارين (البيانات)

مستويات الكومارين في أنواع القرفة الجدول:

النقاط الرئيسية (لا حاجة إلى درجة الدكتوراه):

1. سيلان هو اللاعب الأكثر قيمة:مع مستويات الكومارين أقل بمقدار 250 مرة من بين أنواع الكاسيا، فهو الخيار الأكثر أمانًا للرش اليومي. لهذا السبب تقدم شركة DRUERA فقط القرفة السيلانية الحقيقية.
2. سايجون = ملك الكوماريننصف ملعقة صغيرة فقط من قرفة سايغون تكفي لتلبية الحد اليومي الموصى به لشخص بالغ يزن 150 رطلاً. يا للهول!
3. كاسيا في كل مكان: تلك "القرفة" في مخزنك؟ ربما قرفة صينية أو إندونيسية. تحقق من الملصق!

لماذا هذا مهم؟

بحث غذائي دراسة أجريت على 60 عينة من القرفة المطحونة تم العثور على مستويات من الكومارين تتراوح من 2,650 إلى 7,017 ملغ/كغ في أنواع الكاسيا. الترجمة: ملعقة صغيرة من القرفة يمكن أن تحتوي على ما يصل إلى 18 ملغ من الكومارين—تقريبا ثلاثي الحد اليومي الآمن لبعض البالغين.

نصيحة احترافية: تبدو أعواد القرفة السيلانية كالسيجار الصغير ذي الطبقات، بينما أعواد قرفة الكاسيا عبارة عن لفافة سميكة من اللحاء. الطبقات الرقيقة = كمية أقل من الكومارين.

المشكلة الخفية في ملصقات "القرفة"

تقول معظم المنتجات "القرفة" فقط، ولكن ~95% من القرفة الموجودة في متاجر البقالة هي من نوع كاسياالشركات تعتمد على عدم معرفتك بالفرق. احمِ كبدك:

• بحث "سيلان" أو "القرفة الحقيقية" على الملصق.هذه هي بالضبط الطريقة التي نضع بها علامة على القرفة لدينا في DRUERA نعمل على توضيح الأمر لعملائنا وتزويدك بكل المعلومات التي تحتاجها لاتخاذ خيار مستنير.
• تجنب استخدام المصطلحات الغامضة مثل "القرفة المطحونة" إذا كنت تستخدمها يوميًا.

التالي: سوف نحسب بالضبط كمية القرفة التي يمكنك تناولها بأمان (المفسد: إنها أكثر بكثير مع سيلان).

حساب الاستهلاك الآمن للقرفة: لا حاجة لشهادة في الرياضيات

لنكن صريحين، لا أحد يرغب بقياس التوابل باستخدام آلة حاسبة. لكن مع الكومارين، القليل من الحسابات الدقيقة يضمن سلامة كل شيء. و لذيذة. إليك كيفية الاستمتاع بالقرفة دون تخمين.

الخطوة 1: تعرف على TDI الخاص بك

تحدد هيئة سلامة الأغذية الأوروبية (EFSA) الكمية اليومية المسموح بها (TDI) في 0.1 ملغ من الكومارين لكل كيلوغرام من وزن الجسم. على سبيل المثال:

• 150 رطلاً (68 كجم) للبالغين: 6.8 ملغ كومارين/يوم
• 120 رطلاً (54 كجم) للبالغين: 5.4 ملغ/يوم
• 180 رطلاً (82 كجم) للبالغين: 8.2 ملغ/يوم

الخطوة الثانية: سيلان مقابل كاسيا - الفرق الكبير

• سيلان (0.02٪ كومارين):
• 1 ملعقة صغيرة ≈ 0.08 ملغ كومارين
• الحد اليومي الآمن لشخص بالغ يزن 150 رطلاً: 85 ملعقة صغيرة (نعم، لقد قرأت ذلك بشكل صحيح. ستحتاج إلى تناول الطعام ثلاث جرار (للوصول إلى الحد الأقصى.)
• كاسيا (حتى 8٪ كومارين):
• 1 ملعقة صغيرة ≈ 18 ملغ من الكومارين
• الحد اليومي الآمن لشخص بالغ يزن 150 رطلاً: 0.3 ملاعق صغيرة (هذا تقريبا قرصة.)

ترجمةمع سيلان، انطلق بجنون. مع كاسيا، تعامل معها كتوابل. الأزياء الراقية-جرعات صغيرة فقط. من أجل راحة البال، اختر DRUERA Cinnamon!

سيناريوهات الحياة الواقعية

• مدمن الشوفان: استخدام ملعقة صغيرة من السيلان يوميًا؟أنت في 1% من TDI الخاص بك.
• مخبز العطلة:إضافة 1 ملعقة صغيرة من القرفة إلى ملفات تعريف الارتباط؟ هذا هو 265% من TDI الخاص بك. يا إلهي.
• القاعدة الذهبية:إذا كنت تستخدم كاسيا، احرص على تناول أقل من نصف ملعقة صغيرة أسبوعيًا (أو أقل).

هؤلاء هم تقديرات وقد تختلف حساسية الفرد للكومارين.

العوامل المؤثرة على مستويات الكومارين

ظروف النمو: دور الطبيعة الأم

الكومارين مادة كيميائية دفاعية طبيعية للنبات. غالبًا ما تُنتج أشجار القرفة المُجهدة (مثل الجفاف، أو سوء التربة، أو الآفات) أكثر الكومارين كتكتيك للبقاء. على سبيل المثال:

• قرفة سايغون الفيتنامية تنمو في المناخات القاسية، مما يؤدي إلى ارتفاع نسبة الكومارين إلى مستويات عالية (تصل إلى 8%).
• القرفة السريلانكية ينمو بشكل جيد في الطقس الاستوائي الثابت، مع الحفاظ على مستويات الكومارين الباردة (0.004%).

الوجبات الجاهزة: ظروف النمو الأكثر قسوة = كمية أكبر من الكومارين.

في DRUERA، نحصل على كل القرفة لدينا من سيلان بسبب مناخها المثالي لإنتاج القرفة منخفضة الكومارين.

التأثير في العالم الحقيقي: لماذا يهمك هذا الأمر؟

• كاسيا من مناطق مختلفة = مخاطر مختلفة. يعتبر نبيذ كورينتجي الإندونيسي (2-6% كومارين) أكثر أمانًا من نبيذ سايجون (4-8%) ولكنه لا يزال أكثر خطورة من نبيذ سيلان.
• عضوي ≠ منخفض الكومارين. لا تزال القرفة العضوية مصدرًا قويًا للكومارين. ركز على يكتب، وليس الكلمات الطنانة للتسمية.

خلاصة القول: لا يمكنك التحكم في كيفية زراعة المزارعين للقرفة، ولكنك يستطيع اختر سيلان واختر العصي عندما يكون ذلك ممكنًا.

تقليل التعرض للكومارين

• اختر سيلان: للاستهلاك المتكرر أو بجرعات عالية. DRUERA هو مصدرك الموثوق لهذا النوع من القرفة.
• استخدم الكاسيا باعتدال: كن محددًا (على سبيل المثال، "اقصر تناول القرفة سايجون على ما لا يزيد عن نصف ملعقة صغيرة يوميًا").
• ابحث عن ملصق "سيلان" أو "القرفة الحقيقية": لتتأكد من حصولك على النوع الذي يحتوي على نسبة منخفضة من الكومارين.

نصيحة احترافية: استخدم أعواد القرفة للحساء والشاي والأطباق المطهوة ببطء. احتفظ بالقرفة المطحونة للمخبوزات السريعة حيث يمكنك التحكم في الجرعة. يقدم DRUERA كلا الخيارين لمساعدتك في إدارة تناول الكومارين.

بطاقة التخزين البرية

لن تزيد القرفة القديمة الفاسدة من محتوى الكومارين بطريقة سحرية، ولكنها يستطيع يفقد نكهته، مما يدفعك لاستخدام المزيد. خزّنه في وعاء محكم الإغلاق، بعيدًا عن الحرارة والضوء. لضمان أقصى قدر من النضارة والنكهة، يتم طحن قرفة DRUERA يوميًا على دفعات صغيرة وشحنها مباشرة من منشأتنا في سريلانكا.

الكومارين والفئات السكانية المحددة

القرفة ليست شريرة، ولكن بالنسبة لبعض الناس، فإن حسابات الكومارين تصبح أكثر تعقيدًا. حقيقي شخصيًا. دعونا نحلل من يجب عليه تعديل لعبة القرفة الخاصة به - ولماذا.

1. الأطفال: أجسام صغيرة ومخاطر أكبر

الأطفال ليسوا مجرد بالغين صغار. فوزنهم المنخفض يعني أن حتى جرعات القرفة الصغيرة قد تتراكم بسرعة.

• الأرقام: يبلغ متوسط ​​TDI لطفل يبلغ وزنه 50 رطلاً (23 كجم) فقط 2.3 ملغ من الكومارين / يوم.
• 1 ملعقة صغيرة من مسحوق القرفة الصينية ≈ 18 ملغ من الكومارين → 8x فوق الحد في رشة واحدة.
• 1 ملعقة صغيرة من سيلان ≈ 0.08 ملغ → 3% من الحد. آمن!
• الأطعمة عالية الخطورة: خبز محمص بالقرفة، أو حبوب الإفطار، أو الوجبات الخفيفة التي تحتوي على كلمة "قرفة" مُدرجة في المقدمة (على الأرجح كاسيا).
• خطة العمل:
• التبديل إلى سيلان لوجبات مناسبة للأطفال.
• تجنب تناول الوجبات الخفيفة الغنية بالقرفة (مثل حلوى القرفة، والتشوروس) كوجبة خفيفة يومية.

2. الحمل والرضاعة الطبيعية: الوقاية خير من العلاج

في حين لم يثبت أن الكومارين يضر بالحمل، إلا أن الخبراء مثل المعهد الألماني لتقييم المخاطر حث على الحذر:

• لماذا؟ يؤثر الحمل على عملية التمثيل الغذائي للكبد، مما قد يجعل تأثيرات الكومارين أقل قابلية للتنبؤ.
• العبها بذكاء:
• التمسك بـ سيلان للشاي، أو دقيق الشوفان، أو الخبز.
• اقتصر تناول كاسيا على الوجبات الخفيفة العرضية (مثل: شريحة من الفطيرة، وليس لاتيه يومي).
• تحدث دائمًا مع طبيبك إذا كنت تستخدم مكملات القرفة أو تتناولها بكثرة.

3. أمراض الكبد: حدود غير قابلة للتفاوض

يعالج الكبد الكومارين، وإذا كان مُجهدًا بالفعل، فحتى الجرعات الصغيرة قد تُسبب نتائج عكسية. تُظهر الدراسات أن المصابين بالتهاب الكبد أو مرض الكبد الدهني قد يكونون أكثر حساسية لتأثيرات الكومارين.

• القاعدة: تجنب الكاسيا تمامًا. نقطة.
• المبادلات الأكثر أمانا:
• يستخدم سيلان للحصول على نكهة (فهو خالي من الكومارين تقريبًا).
• حاول استخدام بدائل مثل الهيل، أو جوزة الطيب، أو الفانيليا في الوصفات.

تذكري استشارة أخصائي الرعاية الصحية أو أخصائي التغذية المسجل للحصول على نصائح شخصية.

جدول مرجعي سريع: من يجب أن يفعل ماذا؟

مجموعة	كاسيا	سيلان
أطفال	تجنب الاستخدام اليومي	✅ اختيار آمن
الحمل	مكافآت عرضية	✅ الاستخدام اليومي جيد
مخاوف الكبد	🚫 تجنب تماما	✅ استخدم بكثرة دون قلق

سيناريوهات الحياة الواقعية

• طفل الخبز المحمص بالقرفة: يؤدي التحول من كاسيا إلى سيلان إلى تقليل التعرض للكومارين بمقدار 99%. تم حفظ وجبة الإفطار.
• الرغبات الشديدة أثناء الحمل: هل تشتهي لفائف القرفة؟ اختر لفائف القرفة المصنوعة منزليًا مع سيلان، أو استمتع بوجبة مخبوزة مرة واحدة أسبوعيًا.
• محارب صحة الكبد: استبدل القرفة في شايك بالسيلان مع رشة زنجبيل. النكهة تبقى، لكن المخاطر تقل.

نصائح نهائية

1. افترض أن المنتجات الأمريكية تستخدم كاسيا ما لم يتم تسميته بـ "سيلان".
2. التحقق من الواردات: وتخضع الأطعمة التي تحتوي على القرفة والمصنوعة في الاتحاد الأوروبي (مثل بسكويت عيد الميلاد الألماني) لحدود أكثر صرامة.
3. التحكم بنفسك: اخبز مع سيلان لتقليل الكومارين بنسبة 99%. للحصول على قرفة موثوقة ذات جودة منخفضة من الكومارين، اختر DRUERA.

إخلاء مسؤولية: هذه المعلومات لأغراض تعليمية فقط، ولا تُعتبر نصيحة طبية. يُرجى استشارة أخصائي رعاية صحية أو أخصائي تغذية مُعتمد قبل إجراء أي تغييرات جوهرية على نظامك الغذائي أو نمط حياتك.

ما الذي يجعل DRUERA Ceylon Cinnamon مختلفًا؟

• مصدرها سريلانكا: DRUERA Cinnamon حصريًا قرفة سيلان، مصدرها مباشرة من سريلانكا.
• مستويات الكومارين المنخفضة: نحن ملتزمون بتزويد عملائنا بخيار منخفض الكومارين، مما يجعله أكثر أمانًا للاستخدام اليومي.
• الجودة والشفافية: نحن نقدم معلومات شفافة حول عمليات التوريد والإنتاج لدينا.
• نضارة: يتم طحن القرفة السيلانية لدينا يوميًا على دفعات صغيرة وشحنها مباشرة من منشأتنا إليك.
• مملوكة للعائلة: باعتبارنا شركة مملوكة للعائلة، فإننا شغوفون بالجودة ورضا العملاء.

تحقق من منتجنا DRUERA Cinnamon مجموعة واستكشف منتجاتنا!

مصادر:

https://www.bfr.bund.de/cm/349/consumers_who_eat_a_lot_of_cinnamon_currently_have_an_overly_high_exposure_to_coumarin.pdf

https://inspection.canada.ca/en/food-safety-industry/food-chemistry-and-microbiology/food-safety-testing-reports-and-journal-articles/cinnamon-and-cinnamon-containing-products

https://www.bfr.bund.de/en/faq_on_coumarin_in_cinnamon_and_other_foods-8487.html

https://pmc.ncbi.nlm.nih.gov/articles/PMC3385612/